نسخة تجريبيـــــــة
مواطن سعودي يلقى حتفه بعد إشعال النار في نفسه.. ومغربي يحاول الانتحار
بتاريخ:22-01-2011
أعلنت وزارة الصحة السعودية أن مواطناً سعودياً أضرم النار في نفسه بشكل مفاجئ دون تداعيات مسبقة، ولفظ أنفاسه الأخيرة في المستشفى، ولقى حتفه على الفور فجر أمس.
ومن جهته أعلن النقيب يحيى القحطاني الناطق الإعلامي باسم مديرية الدفاع المدني أن الجهات الرسمية باشرت محاولة انتحار شخص يبلغ من العمر 60 عاماً، بعد أن أشعل النار في جسده بالبترول في منزله الواقع بقرية اللقية.
وأضاف القحطاني أن الشخص لم يتم الكشف عن اسمه حتى الآن، وأنه لفظ أنفاسه الأخيرة داخل إحدى المستشفيات القريبة من منزله بعد إسعافه متأثراً بجراحه.
وفي نفس السياق حاول رجل مغربي إحراق نفسه، وفقاً لما أفادته وكالة الأنباء المغربية، مشيرة إلى أن مشاكل تتعلق بالميراث مع أسرته جعلته يقدم على هذه الخطوة الأولى من نوعها في المغرب بعد أحداث الثورة التونسية المؤخرة.
وذكرت مصادر طبية بالدار البيضاء أن حالة الرجل الصحية مستقرة ، وأن الجهات الأمنية تنتظر تعافيه بالكامل لأخذ أقواله.
وكان العديد من جهات الإفتاء حذرت في وقت سابق من تزايد "موضة" الانتحار حرقاً، مصداقاً لتعاليم ديننا الحنيف الذي حرم قتل النفس، حتى وإن كانت الظروف المعيشية صعبة.
ومن جهته أعلن النقيب يحيى القحطاني الناطق الإعلامي باسم مديرية الدفاع المدني أن الجهات الرسمية باشرت محاولة انتحار شخص يبلغ من العمر 60 عاماً، بعد أن أشعل النار في جسده بالبترول في منزله الواقع بقرية اللقية.
وأضاف القحطاني أن الشخص لم يتم الكشف عن اسمه حتى الآن، وأنه لفظ أنفاسه الأخيرة داخل إحدى المستشفيات القريبة من منزله بعد إسعافه متأثراً بجراحه.
وفي نفس السياق حاول رجل مغربي إحراق نفسه، وفقاً لما أفادته وكالة الأنباء المغربية، مشيرة إلى أن مشاكل تتعلق بالميراث مع أسرته جعلته يقدم على هذه الخطوة الأولى من نوعها في المغرب بعد أحداث الثورة التونسية المؤخرة.
وذكرت مصادر طبية بالدار البيضاء أن حالة الرجل الصحية مستقرة ، وأن الجهات الأمنية تنتظر تعافيه بالكامل لأخذ أقواله.
وكان العديد من جهات الإفتاء حذرت في وقت سابق من تزايد "موضة" الانتحار حرقاً، مصداقاً لتعاليم ديننا الحنيف الذي حرم قتل النفس، حتى وإن كانت الظروف المعيشية صعبة.
التقييم الحالي
بناء على
32
آراء
أضف تعليق
البحث